تشيرُ
طبيعة عمل
الطيّارين
والمراقبين
الجويّين
المتواصل
والمتغيِِّر
إلى أنّ التعليم
التقليديّ
ضمن حجراتِ
التدريس يفتقرُ
إلى الطابع
العمليّ
وإلى
الفعاليّة
بالنسبة
إليهم.
ولكنَّ
التقنيّات
الحديثة
تقدّمُ لهم
الآن فرصاً
جديدة
ومثيرة
للاهتمام بحيث
تتناسبُ مع
طريقة
الحياة
الآنيّة
وتتلاءم
بالتالي مع
الأسلوب
الحاليّ
لتعلّم
اللغات.
توفّرُ
برامج
الدراسة
المستقلّة
مرونة كبيرة
وحسناتٍ
هامّة بحيث
تمكّن
المتعلّمين
من الدراسةِ
في أيِّ مكان
وفي أيِّ
وقتٍ متى يحلو
لهم. لقد
أظهرت هذه
البرامج
فائدتها على
مستوى تطوير
مهارات
المعجميّة
ومفردات
اللغة وقواعد
اللغة
والإصغاء،
إلاّ أنّها
لم تبرز
فعاليّتها في
تطوير
مهارات
المتعلّم
الشفهيّة. ولكن
هذا ما كان
الوضع عليه
لغاية الآن!
|